(وجعل بينكم مودّة ورحمة)
لأن الاختلاف شيء طبيعي بين الزوجين تبعاً لاختلاف نوعهما[ذكر وأنثى] فالقرآن يؤكّد على أهمية الانسجام بين [الشّعور والسلوك] في التعايش مع هذا الاختلاف.
أحد الفلاسفة..صرخت عليه زوجته ثم رشته بالماء!
فقال لها:ما أجملك ترعدين وتبرقين ثم تمطرين
قالت إحداهنّ :لو هو زوجي .. كان هفّني بكفّ!
ردّة فعلك تصنع الفارق.