التغيير .. حيوية الحب

 

من طبيعة العلاقة الزوجيّة .. أنها تمرّ بمراحل مختلفة متغيّرة فمرحلة للخِطبة ، وفترة للملكة ثم يكونان زوجان ثم أب وأم وأبناء ثم اسرة فيها أحفاد.
مما يعني أنه ينبغي على كل زوجين ينشدان السعادة والاستقرار أن  يدركا هذه الطبيعة  ويتعاملاان معها بنوع من التجديد والتطوير والتغيير لا بروح ( الثبات ) على الروتين أو افتراض أن الحب والتعامل ينبغي كمان كان في فترة الخطبة أن ينجرّ على بقيّة مراحل الحياة .
 التغير في العلاقة الزوجية يعني التطوير والخروج عن الروتين ، وإعطاء الحياة والعلاقة معنىً جميلاً من الحيوية والابتكار .
في الكلام ..
 في اللباس ..
 في الترتيب ..
 في الاهتمامات ..
 حتى في تحويل الرّحل واللقاء الحميمي بين الزوجين.
معاً نتغيّر . .  ليكون للحياة معنى .

الكاتب : أ. منير بن فرحان الصالح
 08-12-2013  |  5362 مشاهدة

مواضيع اخرى ضمن  التربية الأسرية


 

دورات واعي الأسرية


 
 

إستطلاع الرأي المخصص لهذا اليوم!


هل ترى أهمية لحضور دورات عن العلاقة الخاصة بين الزوجين :

    
    
    
    
 

ناصح بلغة الأرقام


4008

الإستشارات

876

المقالات

35

المكتبة المرئية

24

المكتبة الصوتية

78

مكتبة الكتب

13

مكتبة الدورات

444

معرض الصور

84

الأخبار

 

إنضم إلى ناصح على شبكات التواصل الإجتماعي


 

حمل تطبيق ناصح على الهواتف الذكية


 

إنضم إلى قائمة ناصح البريدية


ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني