السؤال

عمري٢٧ وقعت بحب رجل عمره ٤٢ التكافؤ بيننا ممتاز والتوافق في أعلى مستوياته بشكل كبير.. عرفته بالدوام ولم يكن بيينا حتى كلام، حصل بيننا التواصل بعد سنة من النظرات والصمت. طلع متزوج وعنده طفلين، صارحني بحبه وأنه يريد الزواج مني ولكني رفضت فكرة أن أكون الزوجة الثانية، أخبرني بظروف زواجه وأنه على استعداد لأن يهيء لنا الطرق و لمح لي بطريقة واضحة أنه سيطلقها، فهمت أنه يسعى لذلك أولاً لأنها لاتنسابه وثانياً لأجلي فكل همه أن يبدأ حياته معي. كل الخوف أن أكون السبب في ظلمها، ولكني في كل مرة استخير وادعو الله تحصل أمور في حياته لصالحي أنا وكأن الظروف تتهيأ لطلاقها وزواجنا.. لا أعرف شعوري ولكن هاجسي من أني السبب وأني ظلمتها.. الشعور بيني وبينه صادق و الحب عذري طاهر، فكل وقته معي ومعي فقط، التواصل بيننا لاينقطع وان عاد للمنزل يهاتفني حتى النوم وفي اثناء النوم يرفض اغلاق الخط. لم يعد بمقدوره الجلوس معها وسبق أن لمح لي أنه حتى الجنس لم يعد بمقدوره ممارسته معها منذ بدأنا بالافصاح عن شعورنا. هو رجل منطقي جداً واعرف انه يسعى أن يجد سبباً منطقياً ليطلقها، ولكني خائفة من أن اكون سبباً في ظلمها، كيف اتجاوز الفكرة وأسعد بما يهيئه الله لنا؟؟ وهل أنا على غلط؟ أشعر أني خطيئة معه ولكني أكتفي بتكرار”الله يعلم نيتي” في كل مرة أفكر أني الشر.

26-08-2020

الإجابة

26-08-2020

استشارات اخرى ضمن استشارات التربية الأسرية


 

دورات واعي الأسرية


 
 

إستطلاع الرأي المخصص لهذا اليوم!


هل ترى أهمية لحضور دورات عن العلاقة الخاصة بين الزوجين :

    
    
    
    
 

ناصح بلغة الأرقام


4008

الإستشارات

876

المقالات

35

المكتبة المرئية

24

المكتبة الصوتية

78

مكتبة الكتب

13

مكتبة الدورات

444

معرض الصور

84

الأخبار

 

إنضم إلى ناصح على شبكات التواصل الإجتماعي


 

حمل تطبيق ناصح على الهواتف الذكية


 

إنضم إلى قائمة ناصح البريدية


ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني