زوجي تقاعد تقاعد مبكر ومعه تقاعدت سيارته وتقاعد عن جميع مسؤلياته في المنزل همه اللذة فقط زوجي تقاعد تقاعد مبكر ومعه تقاعدت سيارته وتقاعد عن جميع مسؤلياته في المنزل المادية والمعنوية مع العلم انه كان الاعتماد على راتبي سابقا وكانت بطاقتي بيده همه اللذة فقط"كوني وردة،كوني وردة" كيف اكون وردة بدون ماء ولا هواء ولا شمس كيف امتثل لما يريد وانا مثقلة بالمسؤوليات واثقلت ابني الجامعي معي هو لابد ان يعين لكن ليس انا وهو كل شي والاب لاشيء، والاب يحب ان يتطلب لكن يمسك نفسه كثيرا الا في مسألة الشراء اشتري هاتي احضري عشاء من المطعم؟!!! راتبه التقاعدي لايكفي الا لتسديد قسط 2000ريال وتسديد فواتير ربما نسعد وقتها بشراء عشاء وان لم نشتريه اول يومين او نشتري الشيء الذي نريد من طلبات البنات للمدارس يطير راتبه لايكفي بالاضافة الى انه سيء جدا في الافتصاد لا ينفق علينا ولكنه يتصدق ويعطي اكراميات كأنه من التجار يحب يتلذذ لكن لايدخر مال فلذلك يريد ان نتلذذ بما معي وان نعيش حياة حلوة بدون كد وتعب وبما اني انا التي اقدر المسؤولية فالتعب علي انا فقط وبناء عليه انا التي اشتري واضع في المنزل هو على هذه الحال من4سنوات تقاعد وانجبت طفلتي الاخيرة،و حاولت تدبير مبلغ من المال لأشتري لابني سيارة تقلنا في كثير من المشاوير لكن لو اتغيب لظرف صحي عن العمل قصدا لعمل فحوص وغيره يستحيل ان يستأجر اوبر ويذهب بي وانا لا اريد ان اذهب بدون محرم ولا يستطيع ابني التغيب كثيرا لانه تارة انا وتارة اخواته الاربع لدرجة ان ابنتي الصغيرة عرض لها عارض صحي يزيد ليلا فإذا جاء وقت النوم اريد ان انام لاصحو واذهب لعملي بدأت البكاء وبكاء شديد تتألم حتى قبيل الفجر ونحن ننام عنده تخيل ولا يرحمها ولا يتحرك احساسه لانه يعلم ان ذلك يحتاج استئجار اوبر والذهاب للمستوصف في منتصف الليل او على اقل تقدير في صباح اليوم التالي مكثنا على هذه الحال 7اشهر توقعنا يستيقظ قلب ابوها وانا لا استطيع اخذ اوبر لوحدي وفي النهاية حن لها قلب الاخ وذهبنا لها في احد الايام واتممنا المراجعة وشفيت ولله الحمد لكن احيانا ينتابها نفس العرض في الليل وتبكي ولا مجيب لكن احسه طاريء لايستمر كما سبق والكلام يطوووول في اهماله لي ولاولاده وبيته وعدم قضاء حوائجنا،لم أقل لك ايضا مما عرض له انه لم يعد يزور بيت اهله ويكتفي برؤية والده و اخوته في المسجد يعني المتضرر الام وبعد سنتين تجرأت خالتي واتصلت به ورحب بها ودعاها للقهوة هي ووالده وأكد عليهما ان يكونا لوحدهما لانه على ما يبدو لا يريد الاحتكاك بإخوته ومن الاشياء المزعجة جدا جدا اذا تذكرت انه يدعوني للفراش مع عدم رغبتي لما انا فيه من اهانة وحمل مسؤوليات ليست لي لكن اتذكر ربي وما امر واحاول الا ابدي له ذلك فاستجبت فلما كنا في منتصف العلاقة توقف واجلسني وقال نريد ان نتحدثمعاً،لم امانع،لا ادري بماذا يريد التحدث،فلما سمحت له اتضح لي انه يريد ان اعود ساذجة كما كنت اعطيه المال والبطاقة وهو الذي ينقط علي مالي وانا لم ارغب لانه ضيع المال فلا مال و لاسيارة ولا اي شيء يذكر،فلما احس معارضتي توقف نهائيا وخرج،و قال :انت مومسة يستخدمك اخواني فيما يريدون،فتأتين لإغرائي واذا استجبت اخذتِ تساومينني والا لن تفعلي