زوجة تشتكي تقصير زوجها في العلاقة الجنسيّة إمّا نفوراً أو فتوراً ، وتستحي أن تبوح له برغبتها . وأخرى صارحته ؛ لكنه يرفض أي محاولة للعلاج ويظن أن ذلك تهديدا لرجولته!
ليس عيباً أن تطرق أبواب العلاج.
فمن الرجولة أن تحرص على إعفاف شريكة حياتك.
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم ؟! فقال النبي صلى الله عليه وسلم:( أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ). أيّها الآباء والأمهات:
- احتضنوا أولادكم وقبّلوهم .
- املؤوا مشاعرهم عطفا وحنانا .
حتى لا يبحثوا عن الحب خلف الأسوار!